يمتلك القائد العسكري للتحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب الفريق راحيل شريف خبرة طويلة من العمل والفكر العسكري، مما أهله للقيام بتصميم وتحديث الإستراتيجية الحربية للجيش الباكستانى.
والفريق شريف ولد لأسرة عسكرية بارزة في 16 يونيو 1956، في مدينة كويتا، فوالده هو الجنرال المتقاعد محمد شريف، وترجع جذوره لبلدة كونجة في مقاطعة كجرات في البنجاب.
وتخرج شريف في الكلية الحربية في لاهور ثم التحق بالأكاديمية العسكرية الباكستانية وأصبح قائداً لفرقتي مشاة، ثم رئيساً للأكاديمية العسكرية الباكستانية؛ وبعد ترقيته لرتبة فريق، خدم لسنتين كقائد فيلق حتى أصبح مفتشا عاما للتدريب والتقييم، وهو المنصب الذي بموجبه كان مشرفاً على التدريب في الجيش الباكستاني، وفي نوفمبر 2013 أصبح رئيس الأركان الـ 15 للجيش الباكستاني.
ومعروف عن الفريق شريف أنه رجل مهني بالدرجة الأولى ويتمتع بسيرة ذاتية متميزة تجمع بين الخبرة الأكاديمية والعملية، ولعب دوراً محورياً في رئاسة تغيير الفكر العسكري منذ 2007، والتي بموجبها يتم توجيه التركيز على قتال مسلحي طالبان بدلاً من مواجهة العدو التقليدي، وأشرف على تصميم وتحديث الاستراتيجية الحربية للجيش الباكستاني وبرامج التدريب المستقبلية للجيش.
والفريق شريف ولد لأسرة عسكرية بارزة في 16 يونيو 1956، في مدينة كويتا، فوالده هو الجنرال المتقاعد محمد شريف، وترجع جذوره لبلدة كونجة في مقاطعة كجرات في البنجاب.
وتخرج شريف في الكلية الحربية في لاهور ثم التحق بالأكاديمية العسكرية الباكستانية وأصبح قائداً لفرقتي مشاة، ثم رئيساً للأكاديمية العسكرية الباكستانية؛ وبعد ترقيته لرتبة فريق، خدم لسنتين كقائد فيلق حتى أصبح مفتشا عاما للتدريب والتقييم، وهو المنصب الذي بموجبه كان مشرفاً على التدريب في الجيش الباكستاني، وفي نوفمبر 2013 أصبح رئيس الأركان الـ 15 للجيش الباكستاني.
ومعروف عن الفريق شريف أنه رجل مهني بالدرجة الأولى ويتمتع بسيرة ذاتية متميزة تجمع بين الخبرة الأكاديمية والعملية، ولعب دوراً محورياً في رئاسة تغيير الفكر العسكري منذ 2007، والتي بموجبها يتم توجيه التركيز على قتال مسلحي طالبان بدلاً من مواجهة العدو التقليدي، وأشرف على تصميم وتحديث الاستراتيجية الحربية للجيش الباكستاني وبرامج التدريب المستقبلية للجيش.